التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف ملاحظات

تذكير لبعض النقاط الجوهرية في ذكرى الخامسة والستين للنكبة

 ١- فلسطين هي مش بس "الضفة الغربية وغزة". ٢- لا يحق للي عايشين في فلسطين القرار بقضايا وحلول بشأنها وكأنه الموضوع يخصهم فقط. ٣- النكبة ليست ذكرى واحدة في السنة، النكبة مستمرة، واللي مش متأكد يسأل ستي (جدتي) اللي بتزور قبر سيدي في قريته إقرث اللي ما قدر يرجع عليها حيّ، مسموحله كان يرجع بس بتابوت. ٤- قضية فلسطين هي ليست قضية الأقصى فقط أو أي من المقدسات. احتلال فلسطين لا علاقة له بالدين ( كما ترغب الصهيونية أن نرى ذلك)، المشروع الصهيوني هو مشروع إمبريالي ورأسمالي مستمر. وقضية فلسطين هي قضية الإنسان والأرض. ٥- إحياء ذكرى النكبة مختلف منذ 3 أعوام، في ظل ثورات شعوبنا التي تشكّل فلسطين محوراً أساسياً فيها. ٦- تقدر تقاوم نظام الأسد وكمان تقاوم الإحتلال الصهيوني، وكلّ استعمار ونظام ديكتاتوري. وتقاوم كلّ سلطة ظلامية تكفيرية وهابية ونفطية، وكلّ سلطة. الحرية لا تتجزأ. كتير جربوها، ونفعت. ٧- جدي أبو الزوزو، دايماً كان هاد اليوم بمثابة "دروس عن الوطن" منك. اليوم كمان عيد ميلادك.. إشتقتلك. ٨- تحرير الأرض لا يمكن بلا تحرير الإنسان، وخاصة المرأة. ٩- تسقط حدود س...

محطات تونسية

أعيد النشر هُنا كافة الستاتوسات التي كتبتها عبر صفحتي الفيسبوكية أثناء زيارتي الأولى إلى تونس. 8 تموز/ يوليو 2012. صباح الخير.. إحنا في تونس. 10 تموز/ يوليو 2012. (ب) تونس بيك. 10 تموز/ يوليو 2012. سهرة تونسية مصرية وفلسطينية في المرسى :) #العالم_الصغير 10 تموز/ يوليو 2012. عكّا حاضرة في كلّ مدن البحر. سيأتي اليوم الذي يصل التونسي إليها عبر السفينة ويكتشف بأني على حق. 11 تموز/ يوليو 2012 لا دروس في حبّ تونس، بل هو موروث.. لأنها على علاقة رحم مع أبناء وبنات أختها فلسطين. 12 تموز/ يوليو 2012 عكّاوية وإسكندراني ماشيين في شارع تونسي، فجأة شموا ريحة سمك.. وحسوا إنهن بالبيت. 13 تموز/ يوليو 2012 لا مرآة لدي، لكني أتأمل تفاصيل وجهي في المطار. 14 تموز/ يوليو 2012 القاهرة علمتني الحياة، وتونس تعلمني تفاصيلها. 14 تموز/ يوليو 2012 رايحة أحضر حفلة مرسيل خليفة والميادين في قرطاج. مش عشان مرسيل، عشان فكرة إني أحضر حفله إله مع توانسة. وعشان أسمع وأغني معاهن أغاني بتأكد من جديد قديش إحنا منشبه بعض. #تسقط_كلّ_الحدود 14 تموز/ يوليو 2012 أشار صاحب مصنع بيرا "س...

ملاحظات في ذكرى النكبة

مبنى "مصنع الكبريت" المهجور تفاؤل تتزامن الذكرى الرابعة والستين لنكبة شعبنا الفلسطيني مع معركة الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال. وتتزامن أيضاً مع كلّ ما يشهده العالم العربي من ثورات مستمرة وحراك شبابي عربي يمتد من "المحيط إلى الخليج" (بالإضافة إلى الهزة الأرضية الأخيرة)، أليس كلّ هذه أسباب تجلعنا ننظر بأمل ما إلى ذكرى النكبة؟ التكنولوجيا أصدقائي وصديقاتي في بيروت والقاهرة وغزة ورام الله يعيشون معي يومياً في عكّا. يعني، فليذهب الاحتلال إلى الجحيم. "سيد الكلّ" لم يتوقف جدي يوماً ما بالحديث عن "أيام زمان"، هو المولود في الخامس عشر من مايو 1928. لكن فاته أن يحدثني عن عمله في "الصليب الأحمر" في عكّا أثناء احتلال فلسطين.. وإنقاذه لمصابين كثيرين في معركة عكّا. ولربما نسي أن يحدثني عن أشياء كثيرة. لكن، قد أصبح الوقت متأخراً. الحجر على مبنى "مصنع الكبريت" المهجور في عكّا، الموجود في المنطقة خارج الأسوار، والذي بناه إبراهيم اللحام، لاحظت قبل أيام وجود لافتات على الجدار الخارجي للمصنع كُتب عليهن "عكّا، فلس...

Observationer i revolutionens tid

بعدستي، القاهرة، آذار 2010 "ملاحظات في زمن الثورة"، مترجمة إلى اللغة الدنماركية. af Rasha Hilwi 25 Heldig, er hvad jeg er. Heldig, fordi jeg har besøgt Cairo to gange, da jeg var 25 år gammel. To gange ... ved havet ... to måneder. Heldig, fordi jeg har minder fra Tahrir-pladsen – en 25-årig ung kvindes minder. Minder, som jeg ikke kommer til at skulle anstrenge mig for at huske i fremtiden. Alene 25. januar var tilstrækkelig for, at minderne blev gentaget hver dag 80 millioner gange. Serien ”Adil” Jeg husker ”Adil”; den egyptiske imaginære ven/opdigtede elskede, som jeg opfandt, da jeg var 17 år gammel – stærkt påvirket af en af de egyptiske TV-serier, som min mor fulgte med i. Jeg plejede at gå frem og tilbage mellem værelserne derhjemme, og lede efter ham. Jeg kaldte på ham: ” Adil, hvor er du henne? Hvorfor svarer du mig ikke? ”. Det er helt sikkert, at Adil i dag er 17 år gammel, og det er ligeledes helt sikkert, at Adil har været som klistret til Tahr...