التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٠

إذا الشمس غرقت..

*شمس وبحر حيفا

أرضُك سُكَر..

*تين كفربرعم

مغنية الجاز “آبي لينكولن” تُلقي بالحياة بعيدًا..

توفيت يوم الجمعة الماضي 14.08.2010 مغنية الجاز الأمريكية آنا ماريا وولدريج، والتي عرفت بإسمها آبي لينكولن عن عمر يناهز 80 عامًا والتي امتد مشوارها الفني ما يقارب الـ 60 عامًا، والذي شمل إضافة إلى الغناء، التمثيل، التلحين والعمل من أجل حقوق المواطن في امريكا. نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن أخيها ديفيد وولدريدج أن لينكولن،والتي كالعديد من مغنيات الجاز اللواتي تأثرن بالمغنية بيلي هوليداي، توفيت في شقتها بمانهاتن. وُلدت آنا ماريا ولدريدج في شيكاغو، وبدأت مشوارها الفني الطويل في العشرين من عمرها إلى أن توفيت، في رصيدها أكثر من 20 ألبومًا، كان أولهم الذي حمل اسم “قصة آبي لينكولن..قصة فتاة تُحب”، وقد نالت من خلاله شهرة كبيرة. تزوجت ولدريدج في سنوات السنتين فنان الجاز ماكس روتش، وقد أصبحت منذ ذلك الحين ناشطة في كلّ ما يتعلق بالحقوق المدنية في امريكا، وقد انفصل الزوجان عام 1970. كان لمغنية الجاز أيضًا رصيدًا في السينما، إذ شاركت في العديد من الأفلام منها؛ من أجل حب ايفي For Love of Ivy أمام سيدني بواتيية عام 1968 وهو الدور الذي رشحت من أجله لجائزة الكرة الذهبية “جولدن جلوب”، إضافة إلى فيلم “الفتا

ما زلت أعتقد أن محمود أحبّ عكّا أكثر!

عن "القدس العربي" الاثنين 9.08.2010 http://alquds.co.uk/TodayPages/qad.pdf

الفلوت Flute

كلّ الرسائل وصلت بريدي الإلكتروني إلا رسالتك. من هذا الحقير الذي تجرأ على إضافة الإنتظار إلى شؤون الحُب أيضًا!؟ قصص الأطفال كذبةٌ. افتراء الكبار علينا. من قال أني كنت أحلم بشرفة أطلّ منها على وجه روميو؟ كلّ الرسائل عرفت الطريق إلى غرفتي في حيفا، إلا الهواء/ الهوى لم يتحايل على الحرّ ولا على شجرة تغطي أطراف البيت. شجرة عجوز زرعها الغريب حين جاء إلى هُنا ورحلّك. الأشجار تكذب أيضًا. هنالك أشجار يجب أن تُقتل، لا أن تموت واقفة. من أين يأتي صوت "الفلوت" الآن؟ من رئتيّ طفلٍ؟ ربما، فالأطفال لا زالوا يصدقون صمت الليل. وأنا أصدق ليلاً ستصل فيه رسالتك، كصوت "الفلوت". // حيفا تموز 2010

يومٌ ما.. في ميرون!

رشا حلوة كانون الثاني 2009 تصلني رسالة إلكترونية من الصديق طارق حمدان، يقترح عليّ من خلالها الانضمام إلى هيئة «فلسطين الشباب» الاستشارية والتي كانت في مراحل تأسيسها آنذاك: «..نحن بصدد إنشاء هيئة مساعدة جديدة للمجلة حيث سنحاول أن نضم شباب فلسطينيين نشطين نأخذ بعين الاعتبار التنوع الجغرافي والتخصصي من الشتات والداخل والضفة وغزة ليكونوا بمثابة شركاء حقيقيين في دعم فكرة مجلتنا التي هي بمثابة مشروع وطني لعموم الشباب الفلسطيني.. ما رأيك؟». شباط 2009 افتتاحية مجلة «فلسطين الشباب»؛ والتي حملت عنوان «صُنّاع فلسطين الشباب» والتي تحدثت عن فريق العمل وولادة الهيئة الاستشارية: نرحّب في هذا العدد بهيئتنا الاستشارية الجديدة: منذر جوابرة، عامر شوملي، مي عودة، رشا حلوة، أسماء شاكر، محمود عوض وأمل كعوش. الهيئة التي ستكون بمثابة عنصر حقيقي وفعال يشترك في عملية دعم وتطوير فكرة «فلسطين الشباب». شباط 2009 حتى حزيران 2010 لقاءات شهرية للهيئة الاستشارية، تقام بعد صدور كلّ عدد للمجلة، يتم فيها تقييم العدد، نقاشه واقتراحات جديدة للعدد القادم، لقاءات يجمعها برنامج «السكايب»