التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٤

قصص الطريق والراديو II

من يومين لاحظت إنه الموجة 103.9 إف إم بالراديو بتلقط إذاعتين ومش وحدة. من قبل كنت ألقط إذاعة "صوت الشعب" بالراديو على موجة "104 إف إم"، بس إسا أبصر شو تغيّر، الأثير نزل درجة. المهم، من يومين وأنا بالطريق من عكّا لحيفا والعكس صحيح، لاحظت إنه الموجة 103.9 بتلقط إذاعة "صوت الشعب" من بيروت وإذاعة "راية إف إم" من رام الله.. عظمة عَ الآخر. وفعلاً فش معادلة لإمتى بتلقط "صوت الشعب" و إمتى "راية"، بس بالنسبة إلي شغلة عظيمة.. إسا عادة الإعلانات والأخبار هي اللي بتخليني أعرف أي إذاعة لاقطة الموجة بهاللحظة، وكمان الأغاني.. اللي بسمع "صوت الشعب" بعرف إنه الأغاني شوية مختلفة عن أغاني الإذاعات عموماً (نو أوفينس راية :) ).. بس مرات حتى الأغاني بتسعفنيش بأني أعرف شو لاقطة هالموجة، خاصة لما تكون أغنية لأم كلثوم أو فيروز. لأنه فش معادلة هون، فش فئات بتسمع أم كلثوم وفيروز وفئات لأ. بالذات هني لكلّ الناس. مبارح وأنا راجعة من حيفا لعكّا، شغلت الراديو على 103.9، وكانت بداية أغنية "إنتَ عمري".. وطبعا ما قدرت أعرف أي إذاعة

لحظات سعيدة وأسئلة

من الأشياء السعيدة في حياتي، لما بشوف أبوي قاعد مع صحابه في البيت، السبب الأساسي إنه أبوي بكون مبسوط. السبب الثاني هو إنه صحاب أبوي هني صحابه من أيام الشباب، يعني تقريباً أكثر من ٣٠ سنة. وللحظات بقعد أفكر بالدنيا، وبكل عوامل التواصل بين البشر اليوم، وخاصة بين الأصدقاء.. كتير مننا عندهن أصدقاء وصديقات من خارج البقعة الجغرافية اللي عايشين فيها، حتى يمكن ولا مرة إلتقوا إلا بالانبوكس والواتساب والڤايبر والسكايب، وهني أصدقاء بكلّ ما تحمل الكلمة من معنى. وللأسف، كتير مننا عندهن أصدقاء ساكنين ٢٠ دقيقة مسافة.. بس برضه بلتقوا ع الانبوكس وواتساب وڤايبر وسكايب.. والأكثر اللي بوجع هو السؤال: رح يبقوا أصدقاء بعد ٣٠ سنة؟ #ع_العايش   #يلعن_الوقت   #يلعن_الحدود   #بحبك_يا با

عبر الخط الأخضر | التواصل بين فلسطيني الداخل والفلسطينيين في الشتات | www.ehna.tv

تستضيف الإعلامية أ سماء عزايزة في حلقة جديدة من عبر "الخط الأخضر" مركزة مشروع حركة حق الشبابية في المؤسسة العربية لحقوق الإنسان الناشطة السياسية سمر عزايزة، والصحافية والمدونة رشا حلوة لتتحدث معهما أكثر وبعمق عن التواصل الفلسطيني الفلسطيني ما بين فلسطينيي الداخل والفلسطينيين في مختلف أماكن تواجدهم.

قصص الطريق والراديو

من الأشياء السعيدة و/أو الموجعة؛ متل قبل شوي، وأنا سايقة بالليل من حيفا إلى عكّا، وأفتح الراديو على "صوت الشعب" وألاقي إنه الإذاعة عم بتبثّ مسرحية "غربة" (1976) ، ويمكن كانت هاي أول مرة بسمع المسرحية صوت ومن غير صورة - بالبيت عنا كاسيت فيديو المسرحية، حفظتها من وأنا طفلة في أوائل التسعينات، وبالنسبة إللي إني أشوف المسرحية اليوم على اليوتيوب شغلة غريبة كتير- المهم، لما فتحت الراديو كانت المسرحية بالمشهد لما دريد لحام بكتب الرسالة على آلة كتابة - لذا وذموع ذموع -.. بعد شوي، أثير الراديو بنقطع، لأنه طلعنا من حيفا ووصلنا لمنطقة المستعمرات في الخليج ما بين حيفا وعكّا، طيب شو أعمل؟ بدي أسمع المسرحية. على طول بمسك تلفوني "الذكي"، وبفتح على التطبيق (الأبليكيشن) tuneIn Radio ، وبشغّل "صوت الشعب".. برغم "الديلاي" بالصوت، بس في صوت.. والمسرحية شغالة.. وأول ما وصلت مشارف عكّا، طفيت "الأبليكيشن" ورجعت عليت صوت الراديو الأصلي.. وكان الأثير شغال وواضح والمسرحية كانت واصلة للمقطع لما "أبو الزلف" (دريد لحام) بتخانق مع نهاد قلعي، وب

بعض النقاط حول مخطط تجنيد الشباب العربي الفلسطيني المسيحي إلى جيش الاحتلال

بعض النقاط التي قررت مشاركتها هذا الصباح، حول مخطط تجنيد الشباب العربي الفلسطيني المسيحي إلى جيش الاحتلال، وما في هذا المخطط الصهيوني من رغبة لخلع هذا الشباب عن جذوره العربية والفلسطينية والاستمرار بأحد مشاريع الإستعمار الأولى إلا وهو "فرق تسد" لنيل مطالبه. بما في هذه النقاط من خوف وقرف في آن. - ظهور صفحات جديدة (تأسست قبل يومين) تحت أسماء مثل:"شبيبة مش عارفة وين من - من أجل التجنيد إلى الجيش الإسرائيلي"، مرفقة بعلم إسرائيل والصليب. وعند زيارة هذه الصفحات بإمكان متابعة بعض الأصوات القليلة - ولا أقلل من أهمية العدد- في حالة طوشة مستمرة مع أصوات معارضة للمخطط (المضمون مثير وبرأيي يحتاج إلى دراسة). المهم هو أن ظهور مثل هذه الصفحات هي دلالة على الشعور بالأمان والحماية، وأن هنالك من يشجع عليها وبنفس الوقت حاسين إنه في ظهر وراهن.. وهذا بالأمر الجديد نسبياً والخطير. - مؤخراً، امتلأت مواقع التواصل الإجتماعي بالحراك المعارض لمثل هذا المخطط، وحتى الآن لم يتخطى هذه المنصات، والتي تصب مقولته الأساسية في "إثبات" عروبة وفلسطينية الشاب/ة المسيحي/ة، من خلال مراج