- لم تأتِ أغنيتي..
- بس..أنا رح غنيك..
- ورح تسميني؟..
- طبعا..لأنه اسمك أحلى من الأسامي!
(مستوحاة من "لم تأتِ أغنيتي" ومن "رح سميك/ أميمة الخليل")
عكّا، بعدسة: نادر هواري أغنية "البحر بيضحك ليه"، من كلمات الشّاعر نجيب سرور، ألحان وغناء الشّيخ إمام عيسى، هي الأغنية الملائمة لكلّ مراحل الحياة. لا يهم المرحلة إنّ كانت سعيدة أو حزينة، فيها أمل أو خيبة، قلق أو راحة، كلما سمعتها تشعر بأنها تُغنى لك. تحكي معك.. الأغنية لا علاقة لها لمن يعرف البحر أو لا يعرفه، سواء كان البحر قريبًا أو وبعيدًا.. هي قادرة أن تحمل لك مشاهد بصريّة مختلفة كلما سمعتها، تحمل معها وجوهًا عديدة وذكريات.. وكأنك كلما تسمعها تشعر بأن الزّمن توقف. لا يتحرك. كأن حالتك المرافقة لها حين سمعتها قبل 5 أعوام، مع ناس أو من غيرهم، تشبه حالتك حين تعيد سماعها اليوم، لوحدك أو مع آخرين.. والأجمل، بأنك تدرك تمامًا بأن حالتك هي، المرافقة لسماع الأغنية، تمامًا كما الملايين من عشاق الأغنية ذاتها. هي أغنية الطبطبة على الروح.. وحاملة المقولة الوجوديّة الأبديّة: ولسّه جوا القلب أمل.
مرحبا يا جميلة
ردحذفيعجبني ما تكتبينه بالرغم من كونه يقترب إلى قصاصات قابلة للاستعارة( أريدها لأحفظها على أوراقي :D )
أتمنى أن تجددي مدونتك حتى لا تنتهي قصاصاتك عند زغرودة تثملنا شوقا
تحياتي لك
اسمُكِ، تطريزةُ الثوبِ، وعطرُ أرضٍ، وحسنُ العشقِ.
ردحذفاسمُكِ، هدوءٌ وغواية.
دمتِ
عزيزتي كوثر،
ردحذفشكرًا لمشاركتي "الزغرودة"..
سأعمل جهدي بأن أجدد قدر المستطاع بمدونتي، كي أتجدد أيضًا.
تحياتي لك
غزة..
ردحذفشكرًا لكلماتك الجميلة..ولزيارتك المضيئة كغزة.
ابعث لها اشتياقي
تحياتي وتقديري