- لم تأتِ أغنيتي..
- بس..أنا رح غنيك..
- ورح تسميني؟..
- طبعا..لأنه اسمك أحلى من الأسامي!
(مستوحاة من "لم تأتِ أغنيتي" ومن "رح سميك/ أميمة الخليل")
حاورته: رشا حلوة كان ذلك في العام 1990، حين قال له والده: "بدنا نروح مشوار"، لم يخبره إلى أين، "كنت رفيق أبي كتير وأنا وصغير، بروح معه على الشغل، وقالي رايحين مشوار، وبشكل طبيعي ركبنا بالسيارة، وصلنا على مكان قريب من مدرستي وفتنا على بناية، بكتشف بعد ما فتت إننا وصلنا على مكتب دريد لحّام"، يقول الفنان السوري يزن أتاسي في حوار خاص لمجلة "الحياة"، أجريناه عبر السكايب. ويزن أتاسي (1980) هو أيضاً "وسيم"، أحد الأطفال الذين مثلوا أدوار البطولة في فيلم "كفرون" لدريد لحّام، الذي سيتمحور معظم حديثنا عن تجربته فيه، التجربة الشخصية والفنّية لطفل في فيلم سوري، قبل 24 عاماً، كان لها أحد التأثيرات الكبرى على جيل كامل عاش طفولة التسعينيات. " هنالك معرفة بين دريد وأبي"، يقول يزن، "بس أنا انسطلت، لأنه أول مرة بحياتي بشوفه وجهاً لوجه، هني بحكوا وأنا مسحور لأني قاعد قدام غوار الطوشة!". بعدها خرجا من المكان، لا يذكر يزن الحديث الذي دار بين والده ودريد لحّام، ويعتقد أيضاً أنه كان قد قابل أخته نور أتاسي قبله، وهكذا وقع القرا...
مرحبا يا جميلة
ردحذفيعجبني ما تكتبينه بالرغم من كونه يقترب إلى قصاصات قابلة للاستعارة( أريدها لأحفظها على أوراقي :D )
أتمنى أن تجددي مدونتك حتى لا تنتهي قصاصاتك عند زغرودة تثملنا شوقا
تحياتي لك
اسمُكِ، تطريزةُ الثوبِ، وعطرُ أرضٍ، وحسنُ العشقِ.
ردحذفاسمُكِ، هدوءٌ وغواية.
دمتِ
عزيزتي كوثر،
ردحذفشكرًا لمشاركتي "الزغرودة"..
سأعمل جهدي بأن أجدد قدر المستطاع بمدونتي، كي أتجدد أيضًا.
تحياتي لك
غزة..
ردحذفشكرًا لكلماتك الجميلة..ولزيارتك المضيئة كغزة.
ابعث لها اشتياقي
تحياتي وتقديري