عكّا، بعدسة: نادر هواري أغنية "البحر بيضحك ليه"، من كلمات الشّاعر نجيب سرور، ألحان وغناء الشّيخ إمام عيسى، هي الأغنية الملائمة لكلّ مراحل الحياة. لا يهم المرحلة إنّ كانت سعيدة أو حزينة، فيها أمل أو خيبة، قلق أو راحة، كلما سمعتها تشعر بأنها تُغنى لك. تحكي معك.. الأغنية لا علاقة لها لمن يعرف البحر أو لا يعرفه، سواء كان البحر قريبًا أو وبعيدًا.. هي قادرة أن تحمل لك مشاهد بصريّة مختلفة كلما سمعتها، تحمل معها وجوهًا عديدة وذكريات.. وكأنك كلما تسمعها تشعر بأن الزّمن توقف. لا يتحرك. كأن حالتك المرافقة لها حين سمعتها قبل 5 أعوام، مع ناس أو من غيرهم، تشبه حالتك حين تعيد سماعها اليوم، لوحدك أو مع آخرين.. والأجمل، بأنك تدرك تمامًا بأن حالتك هي، المرافقة لسماع الأغنية، تمامًا كما الملايين من عشاق الأغنية ذاتها. هي أغنية الطبطبة على الروح.. وحاملة المقولة الوجوديّة الأبديّة: ولسّه جوا القلب أمل.
زغرودة
ردحذفلم يعد لانسان ان ينسى ولا يتناسى كثيرا ما نضحك على انفسنا
ادعوكى لزيارة الكوخ الجديد
جد حلوة،
ردحذفجميل أن نتذكر أننا ننسى...
ربما هكذا ننسلى حقا:)
لا تجهدي نفسك في النسيان، كل شيء عابر، لأنّ العادة أقوى من كل شيء.
سلملم
أيها الغائب/ الحاضر،
ردحذفدعنا نكذب على أنفسنا..علنا نكتشف حقيقة أخرى.
شكرًا لزيارتك زغرودتي
أنت أنت :)
ردحذفكل شيء عابر، أو هكذا نعتقد..
ولكن العادة أقوى من كل شيء..صحيح
شكرًا لزيارتك زغرودتي
شعور مريح يا رشا
ردحذفالعزيزة رشا
ردحذفوانا اتصفح مدونات عديدة وقعت مدونتك بين يدي
بصراحة
كلامك مريح و قريب للقلب
وخاصة ( استيقاظ)
ولكم يسعدني انا اضع رابطا لمدونتك فى مدونتى
دمتي ب ود